صدق أو لا تصدق، أن لاعبي الفريق الأول لكرة القدم بنادي ريال مدريد غائبون عن إحراز الأهداف طيلة الـ«319 دقيقة»، إذ ظلوا عاجزين عن هز شباك الخصوم في 7 أشوط متتالية جعلته يخسر مباراتين ويتعادل في الثالثة، بمسيرة تعد الأسوأ له منذ 11 عاماً.
وفشل «الملكي» في هز الشباك على مدار 3 مباريات متتالية، في موسم 2006-2007، وكان ذلك في عهد مدربه السابق، فابيو كابيلو، عندما خسر 0-3 أمام ريكرياتيفو، ثم الهزيمة من ديبورتيفو لاكورونيا بثنائية نظيفة، وأخيراً التعادل دون أهداف مع ريال بيتيس.
وفشل الملكي في هز الشباك منذ هدف نجمه أسينسو بالشوط الأول في الدقيقة 41 أمام إسبانيول، ليصوم بعدها في الشوط الثاني ثم مباراة إشبيلية التي خسرها بثلاثية نظيفة ثم تعادل سلبياً أمام أتلتيكو مدريد في الليغا، وكان السقوط المدوي في دوري الأبطال الثلاثاء الماضي بالخسارة المفاجئة أمام سيسكا موسكو بهدف نظيف، ليتلقى الريال هزيمة في أول مباراتين بدوري أبطال أوروبا وهي الأولى له منذ الهزيمة أمام ليون بهدفين دون رد، في موسم 2006-2007.
وواصل مدريد تسجيل أرقامه السلبية، حيث توقفت سلسلة ريال مدريد عند 29 مباراة سجل فيها بشكل متتال بدوري الأبطال، منذ التعادل السلبي مع مانشستر سيتي، في موسم 2015-2016.
وسقط الريال من صدارته في المجموعة للثالث خلف سيكسا موسكو المتصدر وروما الوصيف، فيما لم يستغل تعثر متصدر الليغا برشلونة في 3 مباريات متتالية لخطف صدارة الدوري الإسباني.
وأبدت جماهير الميرينغي غضبها العارم من سلسلة النتائج السلبية في المباريات الأخيرة للريال والتي لازمها عقم هجومي غريب في ظل تواضع مستويات كريم بن زيمة وإصابة غاريث بيل المفاجئة وتراجع مستوى أسينسيو وعدم وجود مهاجم بديل يعوض رحيل المهاجم الأول في العالم «الدون» كريستيانو رونالدو الراحل إلى صفوف اليوفي في الميركاتو الصيفي مقابل 100 مليون يورو.
من جانبه ذكرت صحيفة «marca» ماركا أن الريال ظهر بشكل هجومي متواضع، بعدما فشل في هز الشباك، على مدار 3 مباريات متتالية، وهو الأمر الذي لم يحدث مع وجود كريستيانو رونالدو مع الفريق، قبل رحيله إلى السيدة العجوز. وعلى الرغم من سيطرة الريال على مبارياته الأخيرة بنسب الاستحواذ التي تراوحت ما بين 60 إلى 70 %، إلا أن الأخطاء الدفاعية الساذجة والعقم الهجومي كلفت الملكي هذه النكسات المتتالية.
في وقت طرح فيه خبراء ومختصون تساؤلات مفادها هل دفع الملكي ثمن رحيل الدون عن صفوفه في ظل عدم تعويض رئيس النادي بيريز بمهاجم يحل إشكالية العقم التهديفي للفريق.
وفشل «الملكي» في هز الشباك على مدار 3 مباريات متتالية، في موسم 2006-2007، وكان ذلك في عهد مدربه السابق، فابيو كابيلو، عندما خسر 0-3 أمام ريكرياتيفو، ثم الهزيمة من ديبورتيفو لاكورونيا بثنائية نظيفة، وأخيراً التعادل دون أهداف مع ريال بيتيس.
وفشل الملكي في هز الشباك منذ هدف نجمه أسينسو بالشوط الأول في الدقيقة 41 أمام إسبانيول، ليصوم بعدها في الشوط الثاني ثم مباراة إشبيلية التي خسرها بثلاثية نظيفة ثم تعادل سلبياً أمام أتلتيكو مدريد في الليغا، وكان السقوط المدوي في دوري الأبطال الثلاثاء الماضي بالخسارة المفاجئة أمام سيسكا موسكو بهدف نظيف، ليتلقى الريال هزيمة في أول مباراتين بدوري أبطال أوروبا وهي الأولى له منذ الهزيمة أمام ليون بهدفين دون رد، في موسم 2006-2007.
وواصل مدريد تسجيل أرقامه السلبية، حيث توقفت سلسلة ريال مدريد عند 29 مباراة سجل فيها بشكل متتال بدوري الأبطال، منذ التعادل السلبي مع مانشستر سيتي، في موسم 2015-2016.
وسقط الريال من صدارته في المجموعة للثالث خلف سيكسا موسكو المتصدر وروما الوصيف، فيما لم يستغل تعثر متصدر الليغا برشلونة في 3 مباريات متتالية لخطف صدارة الدوري الإسباني.
وأبدت جماهير الميرينغي غضبها العارم من سلسلة النتائج السلبية في المباريات الأخيرة للريال والتي لازمها عقم هجومي غريب في ظل تواضع مستويات كريم بن زيمة وإصابة غاريث بيل المفاجئة وتراجع مستوى أسينسيو وعدم وجود مهاجم بديل يعوض رحيل المهاجم الأول في العالم «الدون» كريستيانو رونالدو الراحل إلى صفوف اليوفي في الميركاتو الصيفي مقابل 100 مليون يورو.
من جانبه ذكرت صحيفة «marca» ماركا أن الريال ظهر بشكل هجومي متواضع، بعدما فشل في هز الشباك، على مدار 3 مباريات متتالية، وهو الأمر الذي لم يحدث مع وجود كريستيانو رونالدو مع الفريق، قبل رحيله إلى السيدة العجوز. وعلى الرغم من سيطرة الريال على مبارياته الأخيرة بنسب الاستحواذ التي تراوحت ما بين 60 إلى 70 %، إلا أن الأخطاء الدفاعية الساذجة والعقم الهجومي كلفت الملكي هذه النكسات المتتالية.
في وقت طرح فيه خبراء ومختصون تساؤلات مفادها هل دفع الملكي ثمن رحيل الدون عن صفوفه في ظل عدم تعويض رئيس النادي بيريز بمهاجم يحل إشكالية العقم التهديفي للفريق.